اشرح لك ببساطه. اصلا انا متاكد انك تعلم هذا الشي.العنوان حق البي بي سي غريب جدا
في محاور تناقشو فيها مهمه جدا
وش دخل الفكر الوهابي ؟ انا مستعد اناظر الغرب والشرق في سالفه الوهابية.
لايوجد شي اسمه وهابية ابدا
ياشيخ حتى علماء مسلمين الغرب والعالم اجمع يضحكون على الاشخاص اللي يستخدمون كلمة وهابيه
هو مصطلح استخدمته الدولة العثمانية ايام حربها مع ابن سعود وبعدين انتشر عن طريقهم بحكم قربهم من بلاد الانجليز وبعدين بدت الطائفة الشيعية باستخدامه
لكن لا يوجد له اصل يستند عليها ابدا واللي ماله اصل ماله فرع
احيانا يستخدم كمصطلح سياسي واحيانا ديني
هم لا يستطيعو ان يقولو الاسلام فيستخدمو كلمة وهابيه.
نحن في حرب مع الغرب و الصراع ديني اساسا. لكن المصالح و شراء الوقت تاجل الصراعات. فمايمنع من وقت لاخر ان يشوه صورتك وصورةالاسلام.
و اصلا رسميا هم يحاربو الاسلام من الداخل و عن طريق الاعلام و "صراع الاحاديث " و المذاهب كما يسموها.
هناك تقرير مؤسسة راند التابع للبنتاغون فيه توصيات لكيفية محاربة "الاسلام الاصولي" كما يسموه. و عندما تقرا هي محاربة الاسلام بشكل رسمي.
و بعد عدة سنين من قرائة التوصيه اوالتقرير اليوم ارى جميع اهدافهم تحققت. هذا مشروع صرف عليه مليارات
لذلك انا ضد العربيه. لان الامريكان وضعو يدهم عليها، و قنوات اخرى، و هم من يحكموها. ليست تحت تصرف الحكومه السعوديه.
و اصلا هي مسجله في لندن.
وضعو يدهم عليها بعد فشل قناة الحره.
لذلك انا اقول لا يوجد اعلام حقيقي يمثلنا الا قناة وصال و صفا و لكن المشكله ان القناتين لهم شريحه خاصه من المشاهدين. و لكنهم الوحيدين الذين تصدو لمخاطر الامه و حذرو منها من سنوات.
نريد قنوات مثلها حتى لو نفس المالك لكن في الشان السياسي و بالعربي و بالانجليزي و الفرنسي الخ.
وصال نجحت بفضل من الله و فتحت وصال حق بالفارسيه و يا حبيبي على اللي صار في ايران. و لله الحمد وصال بفضل من الله عملت ما لم تعمله جيوش.
زمان والله كان يشتمو و يهددو الان لما زودنا العيار و فتحنا وصال بالفارسيه يترجونا نقفلها مقابل انهم لن يسيئو لام المؤمنين و الصحابه و السنه.
الاف يا حبيبي يتسننو في ايران تعرف ماذايعني هذا ؟! يعني نصر باذن الله
الان نحتاج نفس النهج لكن سياسيا و ايضا بعدة لغات.
الاعلام مهم جدا و نحن مقصرين. مثال نحن نستثمر بالمليارات في باكستان و نتعب و يجي ايراني يفتح كم قناه بكم مليون يشوه كل ما قمت به عبر السنين.
حمدلله هناك مجال لاصلاح الضرر لكن تكاسلنا عن القيام بالدور الاعلامي المطلوب و لذلك كل مصالحنا في خطر